Warda au Maroc " Mawazine " 2009 " وردة في موازين
- il y a 11 ans
الحفل التاريخي لمطربة الأجيال ست الكل وردة في مهرجان موازين بالمغرب
Le 16 - 5 - 2009
--------
وردة الجزائرية تحظى بتكريم خلال مهرجان موازين
افتتحت مساء الجمعة بالرباط النسخة الثامنة من مهرجان «موازين إيقاعات العالم» ، وفي السياق ذاته نظمت الفنانة وردة الجزائرية ندوة صحفية،قبل إحيائها للسهرة المبرمجة في «موازين»، سلطت فيها الضوء على علاقتها الخاصة بالمغرب.
وردة تم توشيحها بوسام العرش من درجة قائد خلال الحفل الذي أحيته في إطار مهرجان موازين يوم السبت الماضي، كما تسلمت أيضا مفاتيح الرباط وبوابتها اعترافا بفنها الرفيع وإسهامها في تطوير الأغنية العربية.
وكانت الفنانة وردة التي دشنت انطلاقة مهرجان موازين لهذه السنة من خلال ندوة صحفية قد تفاجأت بأحد الصحافيين وهو يعرض عليها صورة التقطت في الحفل الذي أحيته لولي العهد آنذاك مولاي الحسن، مباشرة بعد رجوع محمد الخامس من المنفى.
وقالت وردة بعد اطلاعها على الصورة وبطريقة أثارت موجة من الضحك «حقيقة كنت وحشة»، وأضافت آنذاك أنها لم تعد تتذكر أية تفاصيل عن هذا الحفل لكنها تعرفت على بعض أعضاء الفرقة الموسيقية، قبل أن تعود وتنظر إلى الصورة مجددا لتعلق قائلة «يا ليت الشباب يعود يوما، رغم أني لم أكن جميلة في صغري».
وردة أضفت على الندوة جوا فكاهيا من خلال أجوبتها، و نفت أن تكون هناك أغنية خاصة حضرتها للمهرجان، مبررة الأمر بكون المنظمين لم يتصلوا بها بشكل مبكر.
وأبدت وردة التي ولدت بفرنسا من أب جزائري وأم لبنانية إعجابها بعدد من الفنانين المغاربة، من بينهم عبد الهادي بلخياط وعبد الوهاب الدكالي إضافة إلى محمد فويتح.
وأشارت إلى أن المكان لا يؤثر في الفنان بل الجمهور، الذي إما أن يكون متحمسا وساخنا أو يكون باردا، وهذا الأمر هو الذي «يتحكم في أداء الفنان وتفاعله».
وردة التي يضم رصيدها الغنائي أكثر من 300 أغنية أشهرها «في يوم وليلة» و»خليك هنا »، أكدت خلال الندوة الصحفية التي حظيت باهتمام إعلامي كبير أن أسعد ذكرياتها في المغرب هي حفلة خاصة كانت أحيتها للملك الراحل الحسن الثاني، وهي الجملة التي كررتها مرتين بتأثر كبير.
مصطفى الحجرينشر في المساء يوم 18 - 05 – 2009
Le 16 - 5 - 2009
--------
وردة الجزائرية تحظى بتكريم خلال مهرجان موازين
افتتحت مساء الجمعة بالرباط النسخة الثامنة من مهرجان «موازين إيقاعات العالم» ، وفي السياق ذاته نظمت الفنانة وردة الجزائرية ندوة صحفية،قبل إحيائها للسهرة المبرمجة في «موازين»، سلطت فيها الضوء على علاقتها الخاصة بالمغرب.
وردة تم توشيحها بوسام العرش من درجة قائد خلال الحفل الذي أحيته في إطار مهرجان موازين يوم السبت الماضي، كما تسلمت أيضا مفاتيح الرباط وبوابتها اعترافا بفنها الرفيع وإسهامها في تطوير الأغنية العربية.
وكانت الفنانة وردة التي دشنت انطلاقة مهرجان موازين لهذه السنة من خلال ندوة صحفية قد تفاجأت بأحد الصحافيين وهو يعرض عليها صورة التقطت في الحفل الذي أحيته لولي العهد آنذاك مولاي الحسن، مباشرة بعد رجوع محمد الخامس من المنفى.
وقالت وردة بعد اطلاعها على الصورة وبطريقة أثارت موجة من الضحك «حقيقة كنت وحشة»، وأضافت آنذاك أنها لم تعد تتذكر أية تفاصيل عن هذا الحفل لكنها تعرفت على بعض أعضاء الفرقة الموسيقية، قبل أن تعود وتنظر إلى الصورة مجددا لتعلق قائلة «يا ليت الشباب يعود يوما، رغم أني لم أكن جميلة في صغري».
وردة أضفت على الندوة جوا فكاهيا من خلال أجوبتها، و نفت أن تكون هناك أغنية خاصة حضرتها للمهرجان، مبررة الأمر بكون المنظمين لم يتصلوا بها بشكل مبكر.
وأبدت وردة التي ولدت بفرنسا من أب جزائري وأم لبنانية إعجابها بعدد من الفنانين المغاربة، من بينهم عبد الهادي بلخياط وعبد الوهاب الدكالي إضافة إلى محمد فويتح.
وأشارت إلى أن المكان لا يؤثر في الفنان بل الجمهور، الذي إما أن يكون متحمسا وساخنا أو يكون باردا، وهذا الأمر هو الذي «يتحكم في أداء الفنان وتفاعله».
وردة التي يضم رصيدها الغنائي أكثر من 300 أغنية أشهرها «في يوم وليلة» و»خليك هنا »، أكدت خلال الندوة الصحفية التي حظيت باهتمام إعلامي كبير أن أسعد ذكرياتها في المغرب هي حفلة خاصة كانت أحيتها للملك الراحل الحسن الثاني، وهي الجملة التي كررتها مرتين بتأثر كبير.
مصطفى الحجرينشر في المساء يوم 18 - 05 – 2009